Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
2 février 2015 1 02 /02 /février /2015 00:56
على شاطئ البحرِ

 
كنتُ على شاطئ البحرِ أتأملُ في خلقِ
الله الجبار الوهاب


و كانت الطيور تحلق في السماء تبحث عن أعشاشها


في ألأفق تنكسر أمواج البحر و الشمسُ تميلُ للغروب

 

و اللون الأحمر يقوم يسجد للخالق في طرفِ محرابها

 

فترسل رياح الشتاء و الملح عيا لا يذوب


و تتغنى الطيور جماعة بأزكى اللحن أسرابها


فنظرتُ عن اليمينْ و عن الشِمالْ فلم أجيد قريب


و تفكرتُ أناسٌ غاليين عليَ كانوا لثِقَة أجناسها


فأوقفت وقفة مؤمن يَعُدُّ جملة الخطايا و الذنوب


و يراجعُ كلُ ما مضى و أعمالهُ يفل كتابها


أكبر ذنوبي أني لم أتنبه لبطانيات خرفان داخلها ذئاب


و اصغر ذنوبي اقتربي من شبه أناسٌٍ لا تعرف مكانها


يا ليت أني قبل اختلطي بالبعض فكرتُ و  فتشتُ القلوب


و عرفتُ ماذا تخفي دسائسهم وراء الجدران و أبوابها


ما كانَ لأضع قدماي في جرها نحو الدروب


و إلا وَرطة و وَرَطَاتٌ التي ما حسبتَ حسابها


اثر المظاهر الحقيقة تكشف المختفي و تبين لك عيوب


و تكشف الأحجار الثمينة و أخرى مرض الصدأ غلافها


صدأ الخبث و الخداع و تمهُر في الكذب و اللَّعِبِ


فأناسٌ تعيش على حاشيةُ الحياة ضلت طريقها


فيا ألله  أهديني و عائلتي و من أحببت إلى طريق الصواب


و قرائي النساء منهم و أصحاب الشهامة الرجال أصنافها


و المرءُ مرآة لسانه إن كان صادق الكلام و أديب


و كم تزين الناس ألسيناتها و خداع القلوب غشائها


سواد في لمحة بياض و فرق واضح و محسوب


سواد نيتها بين ألألوان و شكل فروع أشكالها


غلطان من هو يأخذ الحياة في وسط الجيوب


يسري يلاعبها و طعم الموت بين أنيابها


و ملاعب الحياة تنفث سمها من كل طوق و صوب


و إن قمت بقطع رؤوسها لفت عليك أذنابها


و أصبحوا في وقتنا هذا الأمي و الجاهل يقودون شعوب


ابتلتني الأيام و كنتُ غافلاً فتناسيتُ البحث في أسبابها


من أكبر الخصال أني عقدتُ العزم أن أبتعد عنهم و أتوب


و لو لا الأصول و الكرم و شعاع النبل في حيائها


ما كنتَ لأثبت في الحياة و كان العز لي فيها صواب


فقيمة الجواد تكمل في ركوب الأصالة و شجاعة فارسُها

 

 قالها أخوكم المتواضع محمّد أبن عبد الله أبن التراب 

 

 فارس و الألِف قبل النون و حرف السين بعد الياء يُثبِتُها 

 

 محمد ألبرابي 

 

 

 

 

 

Partager cet article
Repost0
31 janvier 2015 6 31 /01 /janvier /2015 15:56
{ أنا و البَحرُ و آنيسي الشاعِرُ }

 

 آاه يا بحر

 

  عَرَفتكَ يا بحرُ و كنتُ أعْرِفُ مِن قبل حياة الإبحارُ

أعرف أنك تهيج و تثور و أنا دارس علوم الإعصارُ

 أمواجكَ الهادِئة دَرَسْتُها مِن قبل و دَرَسْتُ أعْماق البِحارُ

أجلبتني بمظهركَ الساطعُ و أغريتني بعطائك الغادِرُ

تأثرت بأمواجك الجميلة و أحببتُ ألمناظر فيك و الصورُ   

ظننتكَ تشبهني يا بحرُ و ما كنتَ أظن فيك خَطرُ

ما أبحرتَ يوما فيكَ مقنعٌ و لا جعلت بيننا سِتارُ

فكنت وافيا في السباحة و صاغي لكَ و بصيرُ

 أنا صادقُ و مخلصُ و لا أجيد اللف و لعبُ الأدوارُ

فأحذُركَ و أوصيكَ ففي الساحل يوجدُ الدنسُ و الكدرُ 

أنتَ الصفاء و ألنقاء فأحفظ شاطئك من دوس الكواسرُ  

 و ما أحْبَبْت أنْ أراكَ مُتعفن و ماؤكَ مُلوثٌ بالقذر

و تبقى لقمة رخيصة في ألأفواه و الناس منك فِرارُ

و ينتن ساحلك و تصبح الحياة فيك ضنكة و مريرُ

 فلا تنساق وراء الغرورُ الزائفة و تَبْقى فيها مُسْتَمَرُ
فأصْلُكَ ثابِتٌ يا بَحرُ كرسوخِ النجم القطبي الظاهرُ

 يقولوا عَنكَ غامِضٌ و كثيراً قالوا ماكِرٌ و تَخْفي أسْرارُ

 رغماً هذا و ذاك فَفيك أكتشفوا ما كان مخفي و مُسْتَتِرُ

فاكتشفوا فيكَ الخيرات من اللؤلؤ و المرجان و ثمين الحجرُ

و يقال عنكَ قوي و عنيفٌ فأنا صخرٌ أصل الصخورُ 

 جَرْجَرَتني مياهُ العواصفُ و طوفان و رياحُ الصَرْصارُ

 رَصيفي الصخري مَتينٌ في الأعْماقِ ألا ترى لي أثارُ ؟

أنتَ ماءٌ مالح يا بحر و أنا عذبٌ من شرف البشرُ

أمواجك تميلوا حسب الرياح و نرى فيك التأثيرُ

و القلائل في القليل من هم في الصدق لك أنصارُ

أنتَ جميلٌ وقت الغروب و إليكَ تأتكَ عشاقُ السهرُ 

 لَيْتكَ تَعرِفُ جَنسُ البشرُ. أصْنافُ المُخادعُ و الغادرُ

يأتيك من هبا و دبا و منهم مريض العقلُ و مغاِمرُ

منهم الطماع و السفه و منهم في كلامه ثرثارُ  

فلا يصيبك بعدُ أذى و يبقى ماؤك نقي و طاهرُ 

هذه وصياتي إليكَ يا بحر و ما أنا إلا بشرٌ شاعرُ

فحجمي للوصف صغير حتى يكون أمامك لا يُذكرُ

النمل و الفيل في الذكر سورتان فالنملُ الصغيرُ لا يُحقرُ 

 أنتَ مُرعَبٌ و جَبارٌ و قلمُ القصب الحُرُ لا يَنكسِرُ

 

الترابي محمد   

 

Partager cet article
Repost0
23 janvier 2015 5 23 /01 /janvier /2015 19:51
La Tigresse et ses trois tigreaux.

La Tigresse et ses trois tigreaux.

 

 

 

تعلمتُ من الطبيعة و الحياة ما لم كنتُ أعلمُ

 

عندما تأملت السماء و ما فيها من جمال رسامة الخالق و عندما تأملت الأرض و ما تحمله من إبداع الخالق، عندما تأملت و تأملت علمتني الطبيعة و حدثتني دون كلام فهي تعطيك عبر و حكم ليست بالحسبان فسبحان خالقها و مصورها

 

 المطر                                                           

علمني المطر كيف اغسل همومي و أحزاني و كيف أجدد حياتي كما تغسل قطرات المطر أوراق الشجر و تعيد لها الحياة

 

السراب

علمني السراب إن هناك أمور في الحياة يكون تحقيقها من المستحيلات و كلما تقترب منها خطوة تبعد عنك ألف خطوة فلا تضيع وقتك بإتباع الأوهام

 

الضباب                                                                  

علمني الضباب إن الإنسان قد يمر بلحظات عصيبة و مصائب وأزمات لكن لابد أن يأتي الفرج من الله و يعود كل شي كما كان

 

الرياح

علمتني الرياح أن أسير بعكس التيار إذا أردت تحدي نفسي و الصعاب فهناك أمور تتطلب منك بعض التحديات

 

السحاب

 علمني السحاب أن انقل كل ما هو جميل و ابتعد عن الكذب والنميمة و اغتياب الناس من وراء ظهورهم فالسحاب لا يحمل إلا قطرات المطر فلنكن مثله

 

القمر

علمني القمر بأن كل شي له جانب مضيء و جانب معتم جانب ايجابي وجانب سلبي فانظر دائماً إلى الجانب المضيء و قوم تلك السلبيات حتى تكون إنسان ايجابي ومتفائل

 

الشمس

علمتني الشمس أن هناك من يضيئه دروبنا و تجده دائماً إلى جانبك يتعب و يشقى من اجل راحتك و هناك من يفديك بحياته لأجل سلامتك حتى لو كان لا يمت إليك بأي صلة. فالشمس تحترق بداخلها ألف مرة لكي تبث إلينا ضياءها

 

النجوم

علمتني النجوم أن أكون مميزة بحضوري أحترم كل من حولي و ان أزين كل مجلس احضره بأدبي و اخلاقي كما تزين النجوم السماء الصافية بجمالها و روعتها

 

الأشجار

علمتني الأشجار أن أكون ثابتة و قوية في الرخاء و الشدة و إذا ضربت بحجر أعطي ثمر حتى أكون عبرة للآخرين و هذا ليس من الضعف لكن إذا أحسنت إلى الناس ستجبرهم على احترامك و تكون لهم قدوة يقتدوا بها

 

الأنهار

علمتني الأنهار الصفاء و النقاء و العذوبة و إن الإنسان المثالي يكون نقي من الداخل كنقاوة الأنهار لا يعرف حقد و لا حسد إنسان مسالم شفاف و أضح

 

الزلازل

علمتني الزلازل إن الحياة لا تسير على وتيرة واحدة فقد تعيش حياتك بسعادة و رخاء لكن و بلحظة شيء ما يكدر صفو حياتك فلا تتذمر و لا تحزن فدوام الحال من المحال

 

البراكين

 علمتني ثورة البراكين أن هناك من يمسك غضبه لأيام أو سنين لكن بلحظة سيفجر كل ما فيه فعليك أن تنفس عن نفسك و تخرج كل ما تحس به قبل أن تصل لهذه اللحظة فللصبر حدود و علمتني أن من يتعرض للظلم سيدافع عن نفسه بكل قوة لإثبات حقه لان من يرضى الظلم على نفسه قد يرضاه للآخرين

 

الرمال

علمتني الرمال أن هناك أمور لا تستطيع أن تمسك بزمامها فتطير من بين يديك كما تذهب الرمال مع إدراج الرياح

 

الشواطئ

علمتني شواطئ البحار أن لكل شئ بداية و نهاية سواء كانت سعيدة أم حزينة فلابد أن تصل إلى هدفك و إلى نقطة النهاية

 

البحار

علمتني البحار أن اكتم أسرار الناس مهما كان و مهما حصل فإن كنت إنسان أمين سيلجأ إليك الكثير للبوح بأحزانهم كما يلجأون للبحر لرمي همومهم

 

الثلوج 

علمتني الثلوج أن أكون كبياض الثلج لا يحمل قلبي غير الحب و العطف و الرحمة لا أسيئ الظن بالآخرين و لا أحكم عليهم من مظهرهم فإذا لم تعاشرهم فأنت تجهلهم

 

الشهب

علمتني الشهب أن الحياة قصيرة فلا تغتر بجمالها فكم فارقت من الأحباب و الأصدقاء بلمح البصر كما تختفي الشهب بالسماء

 

الجبال

 علمتني الجبال الراسية الشموخ و الثبات أمام مهب المصاعب و الأحزان و أن لا أنحني لأحد غير خالقي فاعلم أن لكل أزمة مخرج و لكل هم رب يفرجه أمواج البحار

 

أمواج البحار

 علمتني أمواج البحار الدائمة الحركة أن الإنسان الطموح يجب عليه أن يبحث دائماً عن تحقيق نجاحه و لا يقف عند حد معين فالفشل وارد

 

و هكذا تعلمتُ من الطبيعة في الحياة ما لم كنتُ أعلمُ

 

فحاول مرة و اثنين حتى تصل إلى هدفك و الحياة تجارب فاستفد منها

رغم أن الطبيعة خرساء لكن بتأملاتي لها و جدتها ترينا أكثر ما نراه من تجاربنا بالحياة فلماذا لا نكون هكذا ؟  

  

Partager cet article
Repost0
17 janvier 2015 6 17 /01 /janvier /2015 19:48
«  La Femme »

 

 

 

 

« La Femme »

 

* La Femme - Un être énigmatique - tendre - doux mais étrange et sévère

 

* Cet être unique avec de multiples façades ! Cet être si cher

 

*  Cette femme fragile et indomptable - cet être humain qu’on aime et dont on a peur 

 

* Cet être qu’on ne comprendra jamais - Un être qui fait le beau et le mauvais temps et que l’homme haï et vénère

 

* Un être qu’on chérisse mais qu’on le voit de travers

 

* Cet être qui s’identifiait dans ma mère - mon épouse - ma fille  - mon amie et ma sœur

 

* C'est aussi cette femme que j'aime et qui m'est très chère

 

* Cet être  qu’on nomme la femme que j’ai connue il y a très longtemps - c’était juste hier

 

* Oui, en la femme, j’ai connu les plus belles femmes, j’ai connu, les femmes blondes - les femmes rousses et les femmes noires

 

* J’ai connu les femmes brunes aux yeux noisettes et d’autres avec les taches de rousseurs

 

* J’ai connu les femmes aux yeux bleus et d’autres avaient les yeux verts 

 

* J’ai connu les rouquines avec de grands yeux beaux à voir  

 

* J’ai connu les femmes moches et les jolies femmes terrassées par la misère

 

* J’ai connu les femmes qui se cachaient sous les teintes, avec les maquillages, elles exagèrent

 

*  J'ai connu et j'en ai connu, mais alors ces femmes avec les mauvaises odeurs

 

* j’ai connu ces femmes-beautés innées dans leur vraie nature

 

* J’ai connu les femmes instruites, aux rangs de docteurs - d'Institutrices et de professeurs

 

* J'ai connu les femmes de ménage qui balayaient, dépoussièraient, encore s'abaissaient devant ces pseudos-hommes pour essuyer et faire le parterre

 

* J'ai connu la femme-juge - la greffière et la femme-procueur

 

* J’ai connu des femmes ignorantes et illettrées et, des femmes qui savaient à peine lire et écrire

 

* J'ai connu les femmes dites de la grande société, baignantes dans un monde austère

 

* J’ai connu l'interdit et l’envers du décors

 

* J'ai connu des femmes enveloppées dans la soie des grands tiroirs 

 

* J’ai connu les femmes veuves et les femmes divorcées, beaucoup de femmes mariées et encore plus de jeunes femmes célibataires

 

* dont quelques unes se sont mariées et j'étais leur invité d'honneur 

 

* J’ai connu aussi des femmes sans toit que les aléas de la société ont fait qu’elles soient de précoces mères sans le vouloir

 

* J’ai connu les femmes pauvres et les femmes riches et, d’autres encore plus aisées qui nageaient au milieu des trésors

 

* j’ai connu des femmes avec enfants qui n’avaient pas de quoi se nourrir

 

* j’ai connu des femmes délaissées par leurs maris et d'autres par leurs progénitures

 

* j’ai connu toutes ces femmes qui avaient un commun dénominateur

 

* Elles ne cherchaient que la paix et un peu de bonheur

 

* J'ai connu de très belles femmes infirmes sur les chaises roulantes et d'autres plus belles encore avec la maladie du coeur  

 

* J’ai connu les femmes qui vivaient au bas de l’échelle, d’autres au sommet de la sphère

 

*  j’ai connu les femmes malheureuses et celles qui partageaient les joies éphémères

 

* j’ai connu des femmes faisant semblant d’être heureuses mais manquaient de repères

 

* d’autres femmes avaient un foyer et des enfants mais vivaient l’absence du père

 

* d’autres haïssaient le présent et se lamentaient sur leur sort

 

* d’autres aimaient la vie et vivaient dans les fruits de leur labeur

 

* J'ai connu les femmes des cultivateurs qui vivaient de leur sueur

 

* j'ai connu ces femmes bergères dignes aux pieds nus, je les ai vu derrière leurs chèvres courir

 

* j'ai connu les femmes de hauts rangs, du diplomate à la femme du balayeur 

 

* j'ai connu les femmes des gens pilleurs et celles de leurs hauts employeurs

 

* j'ai connu les femmes d'honnêtes citoyens et les femmes de voleurs

 

* J'ai connu les femmes vivant dans l'escroquerie - d'autres pêchaient dans les eaux troubles et manipulaient les mauvaises affaires

 

* j'ai connu les femmes sérieuses et les femmes de moeurses légères

 

* j'ai connu ces femmes qui ne possèdent aucune instruction et elles avaient une belle et solide culture

 

* J'ai connu ces femmes qui n'avaient que l'apparence d'un être humain et se faisaient travailler par les domestiques et les serveurs

 

* Et ce qui m'a marqué le plus pour une infime partie des femmes que j'ai connues - Elles avaient la doigté et la personalité forte l'équivalence de dix hommes de bravoure

 

* dans l'ensemble j'ai connu cette précieuse et fidèle femme Algérienne qu'on n'en trouve nulle part ailleurs

 

* je l'ai en tout temps protégé et défendu, Dieu Merci j'avais fait le bon usage de la force et des droits qui m'étaient offerts

 

* Jai connu ces femmes qui me racontaint comment elles faisaient pour piéger leurs époux dans l’internet et se faisaient passer par des maîtresses pour assouvir leur bassesse besogne du plaisir

 

* J’ai connu ces jeunes étudiantes qui se jouaient des hommes délaissés par manque du savoir faire

 

* ces hommes en manque d’affection ou qui n’étaient pas à la hauteur  

 

* Oui, j’ai connu des centaines de femmes durant ma longue et belle carrière

 

* certaines femmes avaient l’âge de ma mère

 

* d’autres très jeunes et avaient cet âge innocent et sincère

 

* d’autres avalées par l’âge,elles se sentaient seules et abandonnées - elles vivaient dans la peur

 

* D'autres par les fautes et l'égoïsme de nous les hommes, elles vivaient le calvaire

 

* J’ai connu ces nobles veuves qui pleuraient le mari, le socle d'hier 

 

* J’ai connu ces femmes divorcées qui ont longtemps cru aux belles promesses. Ah si tout pouvait leur revenir en arrière ! 

 

* J’ai connu surtout ces femmes frivoles qui exhibaient et étalaient leurs sentiments sur les reseaux sociaux d'internet au public en plein air

 

* Elles n’avaient aucune décence et sans  retenue - heureusement que ces femmes ne reflètent nullement nos propres valeurs  

 

* J’ai connu et côtoyé toutes catégories de femmes confondues de prés et de loin que j’ai tant respectées, c’étaient entre autres des femmes orfèvres     

 

* J’ai connu des femmes dignes et nobles dont la race  est de nos jours rare

 

* j’ai connu des femmes lionnes et des femmes tigresses à la beauté limpide et pure

 

* J’ai aimé leurs beaux yeux aux tranchants regards 

 

* J’ai connu aussi ces belles femmes en apparence qui cachaient un monde pervers

 

* J’ai connu les bonnes et les mauvaises femmes qui m’ont beaucoup appris sur la science et les secrets cachés par cette créature

 

* Je les avais connu dans différents milieux, du plus saint au milieu lugubre au multiples galères

 

* Dans toutes les régions et les dialectes, de l’Est à l’Ouest et du Sud au Nord

 

* Toutes avaient un point commun : s’approcher d’elles d’un pas mesuré et allonger deux pas en arrière   

 

* J’ai connu toutes ces femmes dont beaucoup m’ont accepté dans leurs univers

 

* Certaines m’ont aimé comme un ami, beaucoup comme un frère et, d’autres comme un père

 

* Peut-être quelques unes, m’ont aimé d’une façon si j'ose dire, particulière

 

* J’étais pour la majorité un guide, une personne intime et un confident conseilleur

 

* J'étais pour elles un faire-valoir, j'étais pour leurs droits un défenseur

 

* J’emporte leurs intimités et leurs vies privées avec leurs secrets avec moi dans ma tombe incha-Allah et  m'éviter ainsi l'enfer 

 

* J’ai connu aussi des femmes qui se croyaient malignes avec des esprits calculateurs

 

* J’ai connu ces femmes qui pensaient jouer de moi alors que je scrutais la médaille et je lisais dans son envers

 

* Une minorité de femmes mal élevées et mal éduquées qui vivaient en perpétuelles erreurs

 

* Des femmes qui tenaient à plusieurs bornes pour vivre l’Amour

 

* Des femmes dont les sentiments sont instables et qui vivaient au jour le jour

 

* J’ai connu les femmes venimeuses ces femmes vipères

 

* J’ai connu ces femmes couleuvres aux différentes couleurs

 

* J’ai connu les femmes de Satan, ces femmes sorcières

 

* J’ai connu ces femmes crocodiles qui faisaient pousser les germes des sentiments avec leurs larmes et pleurs 

 

* J’ai connu encore des femmes hantées par l’avenir

 

* La solitude les rongeait et leur âge s’érodait dans cette obscurité noire 

 

* Ces femmes, les mains tendues vers le ciel avec le déchirement du cœur

 

* Ces précieuses femmes au milieu de nuits avec leur passé volé et leurs larmes écrivaient ces belles phrases de prières

 

* C’étaient de belles créatures en leur temps, ah si j’avais le pouvoir

 

* Ces femmes resteront dans mon esprit gravées, elles sont adorables et Dieu ne les oubliera point, protection de notre Grand Seigneur

 

* Avec toutes ces femmes que j’ai connues de visu et quelques unes dans le virtuel, je cultive pour elles, cette belle rose aux mille senteurs

 

Elle restera la rose de mon Pays, la rose de ma race avec ses qualités, ses défauts, sa beauté et sa belle lumière 

 

* Qu’elle pardonne cet homme qu’elle a tant aimé s’il exagère - il ne fait que relater les faits mielleux mais parfois amères

 

* J’ai connu et surtout cette femme tendre - la lionne dont le nom est douceur 

 

* J’ai connu la femme de mon sang qui habite mon cœur

 

* J'ai connu quelques femmes qui, avec mes multiples pseudos virtuels sur différents Sites et qui, pour la première fois j’ose les faire apparaitre * Erradjel - Elhenine - Yestorna - essotra - essadk et plus encore

 

* m’ont fait confiance et ensemble, nous avons faits des échanges pour la joie et le plaisir

 

* De toutes ces femmes que j’ai connues je garde de bons souvenirs

 

* Pour certaines, je remplissais leur vide, pour d'autres j’étais leurs refuges, pour certaines  j’étais leurs repères 

 

* Eh oui j'ai eu à connaitre toutes ces femmes - c'était un privilège - c'était un honneur - sans parler de cette femme-perle sertie de diamant et de fil d'or

 

* J'ai connu la femme - la femme tout court

 

* Pour toutes ces femmes quelles qu’elles soient dans la societé, elles resteront à mes yeux des femmes graines de roses et de fleurs

 

* Alors derrière cet écran inerte, je lève mes mains vers le ciel et je fais une prière

 

* Que Dieu leur vienne en aide dans ce monde et une place au Paradis  incha-Allah, Je suis sincère  

 

Mohamed Torabi.

 

 

Partager cet article
Repost0
12 janvier 2015 1 12 /01 /janvier /2015 14:59

 

 

Le mot « tolérance » a pour racine étymologique le verbe latin « tolerare »  qui signifie « supporter ». Tolérer l’autre homme, c’est le supporter avec patience tel qu’il est, que cela nous plaise ou non. Être tolérant, c’est notamment accepter que l’autre affirme une vérité ou professe une croyance différente de la nôtre, voire même exprimer ses propres idées mais, toute tolérance a des limites, il y a une ligne rouge qu’on ne doit pas dépasser.

 

 

 Nous pouvons estimer qu’il se trompe entièrement ; mais, dès lors que ses idées n’alimentent pas une idéologie négatrice des droits de l’être humain ou va à l’encontre de ses idiologies Religieuses, nous lui reconnaissons le droit d’exprimer son erreur même si elle nous fait mal dans certains cas mais, il faut que cet idéologue respecte nos valeurs Religieuses qui s’incarnent en la personne de notre apôtre. [Que le Salut d’Allah soit sur Lui ]

 

 

Plus que cela, nous entendons faire respecter ce droit par ceux qui seraient enclins à ne pas le faire. La vérité peut-elle tolérer l’erreur, demandent les intolérants ? La sagesse répond que la vérité est une lumière que tout un chacun doit observer car, notre Religion, est non seulement une vérité mais un fait établi qui gère la vie de plus d’un milliard d’êtres humains !  Car tolérer l’erreur, n’est pas une vérité en soi. 

 

 

Pour autant, il ne s’agit pas de négocier avec la vérité et de s’installer dans une indifférence sceptique ou transgresser les préceptes d’une Religion quelconque. Au contraire. La vérité que nous professons exige par elle-même le respect de la liberté d’autrui et nous devons nous en tenir à une attitude cohérente avec cette exigence.

 

 

 Faire preuve de tolérance, ce peut être également reconnaître que nous sommes des êtres faillibles et que, sur de nombreux points, nous ne pouvons pas prétendre avoir la certitude de posséder la vérité. C’est ainsi vouloir faire droit à la part de vérité de ceux qui pensent différemment de nous sans leur permettre de nous insulter.

 

 

La tolérance n’est pas le respect. Au contraire, en règle générale, nous n’éprouvons pas beaucoup de respect pour ce que nous tolérons. Le principe de tolérance est affecté d’un coefficient négatif : tolérer, c’est essentiellement s’abstenir ; s’abstenir de condamner, d’empêcher, d’interdire, de contraindre, de recourir à la violence.

 

 

 Entendue ainsi, la tolérance est l’une des expressions mineures de la non-violence. Elle est en quelque sorte le « service minimum » exigé par la non-violence. Bien qu’elle s’exprime de manière négative, et souvent passive, on mesure la valeur positive de la tolérance lorsqu’on considère tout ce que son contraire, l’intolérance, peut engendrer de violence. Quand on observe tous les méfaits de l’intolérance nourrie par les idéologies, les dogmatismes, la haine, les intégrismes, les sectarismes et tous les exclusivismes alors, et dans le silence, on prépare les ripostes pour faire part de son existence !  

 

 

Nombre d’idées, d’opinions et de croyances fausses – du moins que nous considérons telles – ne sont nullement dangereuses et il n’y a donc aucun inconvénient à les « tolérer ». Mais faut-il tolérer des idées, des opinions et des croyances qui représentent un danger réel ou probable pour la sécurité et la liberté de l’ensemble des citoyens ou d’une catégorie d’entre eux ? La réponse est négative.

 

 

 « La tolérance doit s’arrêter aux limites de l’intolérable et au respect des symboles d’une Nation ou d’une société, d’autant plus lorsqu’il s’agit d’une Grande et dernière Religion révélée et son Apôtre MOHAMED { Sala Allah 3alaïhi wa Salem}.

 

 

Au-delà de ces limites, la tolérance se pervertit et se dénie. Face à l’intolérable, ce n’est pas la tolérance qui est à l’ordre du jour, mais la résistance et la lutte. Il appartient à cette pseudo-démocratie d’imaginer les moyens de contraintes cohérentes avec les valeurs qu’elle se dit professer qui lui permettent de mettre hors d’état de nuire tous ceux qui propagent des idées et des doctrines qui incitent au mépris, à la haine et à la violence. La bonté et l’amour sont sans limites ; la liberté d’expression, elle, a ses limites. La liberté d’expression n’est pas une obligation universelle, mais un choix de circonstance mais doit s’arrêter là, où commence la liberté idéologique d’une autre Nation.

 

 

Il n’est pas rare qu’il soit reproché à celui qui opte pour la non-violence de se montrer « intolérant » à l’encontre de ceux qui ne font pas ce choix. Certes, la non-violence exige le plus grand respect de ses interlocuteurs. Pour autant, ce respect non seulement n’exclut pas la confrontation des idées, mais la requiert. Et il n’est pas vrai que toutes les idées sont respectables. Si la violence est détestable, les idées qui la cautionnent et la justifient sont elles-mêmes encore plus détestables et engendrent des violences inouïes.

 

 

Au fondement de la conviction de celui qui opte pour la non-violence, il y a la prise de conscience que la violence est intolérable. Il ne peut donc que se trouver en profond désaccord avec ceux qui la tolèrent et il ne lui sera pas possible de taire ce désaccord. Car toute tolérance à l’égard de la violence, mais aussi à l’égard des idées et des idéologies qui fondent cette tolérance, lui semble déjà être une complaisance et une complicité. Il est dans la nature même de tout désaccord d’être conflictuel. Certes, c’est un conflit d’idées et non pas de personnes ; mais il serait vain de se cacher que les idées impliquent aussi les personnes et dans certains cas, l’autorité de l’Etat y pour beaucoup.

 

 

Celui qui opte pour la non-violence ne saurait fuir ce conflit. Non seulement il doit l’accepter et l’assumer, mais souvent il ne pourra faire autrement que de le provoquer. Ainsi, face à la violence verbale et matérialisée par les caricatures, appelle la plus ferme intransigeance. C’est pourquoi l’option pour la non-violence refuse les facilités de la complaisance et n’hésite pas à manifester une certaine dureté. Oui, la non-violence est dure à accepter lorsqu’on est touché dans sa propre dignité !

 

 

La force des injustices du désordre établi, c’est qu’elles bénéficient de la complicité de la classe gouvernante que l’on dit justement démocrate !. Face à cet accommodement qui engendre la démission, il importe de réhabiliter la vertu d’intolérance qui fonde la volonté de résistance. Comme cette pseudo-démocratie à la « con » exige de la non-violence, il faut qu’elle-même doive observer certaines règles de respect dans un premier temps à l’égard des autres et éviter cette attitude négative qui consiste à porter atteinte à leur dignité. Respecter l’autre homme, c’est d’abord s’abstenir  de violences à son encontre.

 

 

Cette violence verbale et caricaturale qui, forcément implique naturellement des violences. Un simple respect des droits de chacun, instaure une confiance mutuelle si, ce même respect venait à être respecté.

 

 

 L’espérance est faite d’intolérance acceptable car, pour espérer en une société plus juste et plus libre, il faut d’abord refuser de tolérer toutes les dépassements injustifiés soi-disant « liberté d’expression» et toutes les violences d’ici et de maintenant pour espérer à une vie meilleure et vivre dans un monde sans guerres ni actes terroristes par des fanatiques de tout bord qu’ils soient porteurs d'armes mortelles ou un crayon à la main encore plus mortel et, épargner ainsi les vies innocentes qui n'ont rien à voir avec ce journal satano-satirique !.

 

 

Et le comble du Comble, c’est que les organisateurs de cette marche-manifestasiaque qui aurait réuni plus de deux millions (2000.000) de participants, ont bien daigné nous montrer que non seulement, ils étaient à la hauteur de leur mission mais encore plus en symbolisant ce lugubre cortège avec à leur tête, les démocrates de la liberté d’expression en les personnes de « Netanyahu » qui a tué dix sept (17) journalistes lors de la mise en [disconstruction] de Gaza ! – le « Roi de Jordanie » qui a fermé des centaines de comptes d’internet ! Le « prince de Qatar » dont le Pays finance les pauvres terroristes dans le monde ! Et la liste reste longue pour ces visages d’anges d’un autre âge. Je ne pense pas que la majorité des humbles Français, s’intéressaient vraiment à tout cette mascarade puisque presque la majorité des victimes tombées sous les balles des Fanatiques, ne sont pas des Français au sens pure du terme. C’était le bal des hypocrites ! Une bonne partie des officiels qui ont ouvert la marche, c’étaient ceux qui ont massacré les Journalistes et museler la presse ! 

 

 

 

En conclusions, je finirais par une belle histoire d’Amour à la mère. Cette histoire se passait dans la campagne d’un Pays dit civilisé et démocratique et dont le citoyen est dit « Tolérant » et adepte à la liberté d’expression alors, un jour, un homme traite son voisin de patard en allant jusqu’à lui dire injustement que sa mère est une prostituée !  Pour toute réponse, l’offensé prend une fourche et l’enfonce dans le ventre de son protagoniste ! La justice a statué avec un simple sursis symbolique en évoquant la légitime défense morale transgressant ainsi les propres Lois de leur Pays car, selon le verdict du jury, l’auteur n’avait pas le droit d’insulter une femme qui, tellement propre et honnête et, que tout le village l’aimait ne pouvait pas être traitée de la sorte ?!

 

 

Résumé : Comment peut-on insulter un envoyé de Dieu aimé par plus d’un milliard d’êtres humains et à qui Dieu a transmet son dernier Message pour toute l'humanité ?! Sache, mon cher lecteur que dans ma Religion, il est dit que le Paradis est subordonné à l’Amour  et au respect de la mère alors que l’Amour et le respect de notre Prophète [Que le Salut d’Allah soit sur Lui ], passe avant nos Mères ?!

 

A titre d'information pour ceux qui ne le savent pas, dans ma religion pour être croyant, il faut ces cinq conditions,croire :

 

En Dieu

A ses anges

A ses livres

A ses Messagers et ses Apôtres

Au Jugement dernier

 

Sans ça, nous ne sommes pas des croyants.

 

Merci avec cette belle musique douce.

 

Mohamed Torabi

   

Partager cet article
Repost0
7 janvier 2015 3 07 /01 /janvier /2015 15:11
 [ خولة النجمة الفذة  ]

   بسم الله الرحمن الرحيم


 هم و أزواجهم في ظلال على الأرائك متكئون * لهم فيها فاكهة و لهم ما يدعون * سلام قولا من رب رحيم

 سورة يس الآية 56   

 

{ خولة النجمة الفذة }  

   

 

ما بين أشجارُ التين و الزيتون و شاسعة السهولُ

سهول طاهرة لا تلوث و لا وطئ و لا دوس البشرُ 

 الحدائق و البساتين مع الفواكه في كل وقت و فصول ُ   

نبات الورود النقية و تليها في القمة زهرة الزهورُ

يرتحُ الخاطر و يضيء الفكر مع النفيسة حسناء الجمالُ

امرأة فذة في نبتها فعالت الخير و كنا إليها نزورُ

الظبية بجمالها و من حولها طيور الطاووس و الرجالُ  

كنزٌ من اللؤلؤ و ألماس و مرجان و ثمين أغلى الأحجارُ   

هذه قصة غزالة في زمانها كانت في عصرِ الأصولُ

كانت شامخة في قومها و الزوج على رأسها بَصيرُ

محمد و بها أصيفُ العمامة و السيف على اليمين يَسْتلُ

فارس الفرسان و في النسب أنا عرفتهم من الأخيارُ

و في اللؤلؤة آأكتب يا قلم و هل لديكَ فِها ما تقولُ ؟ 

يا ترى من هي ؟ أنا على يقين إنشاء الله و في أسمها أفسِر ُ

أسمها ذو أصل عربي و كنية للحسناء بها كان المِثال ُ 

 المالكة في النسب و الشرف { خولة } بنت معمرُ  

الظبية صاحبة النخوة و الشهامة صاحبة عقل العقول ُ

بنت الكرم و العواطف أهل العزّة و حسن المشاعرُُ

صاحبة القلب الحنين تكرم البائس و الفقير حتى الأطفالُ

كانت أبوابها مفتوحة و بيتها مأوى و آمان لناس الزوارُ

كانت ٱلأم و الكريمة لنا و معها ما كان لنا خجولُ 

كانت ساذجة و نقية و ما غرّاها ثراء و لا لبس الحريرُ 

فأعطها الله من البهاء و الحشمة و زدها حياء و شمول ُ 

كانت مهذبة و هادئة و كانت بلطفها تجلب الخاطرُ

فأثبت يا قلمي و لا تكون جامدا و أكتب ماذا لك أقول ُ

فاكتب عن الكوكبة خولة نجمة تضيء في المدرُ

كانت تزرع في الخيرات للآخرة إنشاء الله لها قبولُ       

كانت لزوجها مخلصة و كان يحسن ضوء قمر الأقمارُ 

فكانت لها من الأناقة فاكتب يا قلمي عن أصل البتولُ

وزن الكلام و في لسانها لطف و فصل الخطاب و سرورُ

العقل و الرزانة و الحكمة هذا من أوصاف بنت الفضولُ

فأنجبت لمحمد البنات و البنين و منهم اللبؤة و النمر ُ    

 هذا من أوصاف الحميدة لِخولة  و الحقُ فيها يُقالُ 

آاكتب يا قلم على من كان لها حسن الخاتمة في آخر العُمرُ

فشاء القدر و نداها الله إلى مكة و كان غيابها  يطول ُ

 فتوفيت و دُفِنت هناك المرحومة و لا يمسها الفزع الأكبرُ

و في القبر دفُنها بلباس طوافها النقي الطاهرُ 

و يوم يبعثون تكونُ مع الصديقين و زوجها بها يجولُ

في الفردوس إنشاء الله مع ذريتهم في نعم و قصور ُ

اللهم إذا كانت محسنة فزيد في إحسانها و اجعل دعائي مقبولُ

و إذا كانت مسيئة فتجوز عن سيئاتها أنك رحيم غفورُ

و احفظ أولادها و أحفادها و سللتها الأنثى منهم و الذكرُ

و بارك لهم في الذرية و الصحة و الأرزاق عليهم تسيلُ

و أحفظ أولادي و نسلي و قرائي و ارزقنا صحة لا تزولُ 

فاسمحوا لي إن قصرت في أوصاف الأميرة فعذرا للمعذورُ

هذه هي الأمينة الصادقة { خولة } بنت معمر بن جلولُ

اللهم أرحم خيرة و عماتي و أعمامي و أبي عبدالقادرُ

و أقربائي المغفور لهم الشريف و محمد و أحمد الباطلُ

و جعلنا و إياهم على صراط إلى الجنة في أسهل معبر ُ

و أغفر لكل من ظلمني و أساء في حقي أنك توابٌ غفورُ  

و أفتح لهُ أبواب السعادة أنهُ ضالٌ في فهم الأصولُ   

و لا تجعلني خاصمهُ يوم القيامة أني مسامح و أنت لهُ ساترُ    

و أجعل لي البرزخ روضة من رياض الجنة و ثبتني عند السؤالُ  

و أغفر لكل من ترحما و دعا للأم خولة أنك على كل شيئا قديرُ   

 

اللهم أرحم خولة و انزل نورا من نورك عليها

اللهم نور لها قبرها و وسع مدخلها و آنس وحشتها

اللهم ارحم غربتها و ارحم شيبتها

اللهم اجعل قبرها روضة من رياض الجنة لا حفرة من حفر النار

اللهم أغفر لها وارحمها و اعف عنها و أكرم نزلها

اللهم أبدلها دارا خيرا من دارها و أهلا خيرا من أهلها و ذرية خيرا من ذريتها و زوجا خيرا من زوجها و ادخلها الجنة بغير حساب برحمتك يا ارحم الراحمين

 

 

اللهم انقلها من ضيق اللحود و من مرتاع الدود إلى جناتك جنات الخلود لا اله إلا أنت يا حنان يا منان يا بديع السموات و الأرض تغمد { جولة } برحمتك يا ارحم الراحمين

اللهم إن كانت { خولة } غير آهلة لوصول رحمتك فرحمتك أهلا لأن تسعها

 

 

اللهم أطعمها من الجنة و اسقها من الجنة و أرها مكانها من الجنة و قل لها أدخلي من أي باب تشائي

 

 

اللهم إن { خولة } في ذمتك و حبل جوارك فقها من فتنة القبر وعذاب النار و أنت أهل الوفاء و الحق فاغفر لها وارحمها انك أنت الغفور الرحيم

 

اللهم تقبل مني و من قرائي يا ذو الجلال يا أرحم الراحمين

اللهم إليك مددت يدي  و فيما عندك عظمت رغبتي فأقبل توبتي و أرحم ضعف قوتي و أغفر خطيئتي و أقبل معذرتي و أجعل لي من كل خير نصيبا  و إلى كل خير سبيلا برحمتك يا أرحم الراحمين

 

اللهم لا هادى لمن أضللت و لا معطى لما منعت و لا مانع لما أعطيت و لا باسط لما قبضت و لا مقدم لما أخرت و لا مؤخر لما قدمت

اللهم أنت الحليم فلا تعجل و أنت الجواد فلا تبخل و أنت العزيز فلا تذل و أنت المنيع فلا ترام و أنت المجير فلا تضام و أنت على كل شيء قدير

اللهم آمين

 

 

ألترابي محمد سلالة عبد الله أبن التراب 

 

Partager cet article
Repost0
6 janvier 2015 2 06 /01 /janvier /2015 14:10
أينا يوجد قلبك من هذه القلوب قارئي ؟
القلب الطيب
يمسح خطايا الآخرين بكل سهولة و يرى بأن الدنيا أكبر من كلمة سيئة وقعت وقت جدال أو تناهت إلى مسامعه بعد محاورة أو مجالسة مع بعض الأشخاص و يحاول قدر استطاعته ترك بسمة نقية على وجهه حتى لا تلمح بقية العيون كمية الطعنات التي تلقاها بسبب كرم أخلاقه  و شر الآخرين
القلب الجائع
يفتقدُ الحبُ والحنان و يبحث عنهُ في كل مكان سواء في قصص الحب الغابرة أم في أحاديث هذا الزمان و لا يقنع بذرات الحب القليلة فهو متعطش إلى حد الارتواء و مندفعُ إلى حافة الإغواء
القلب المحترق
لا يكاد يبني في نفسهِ أدواراً جديدة من الحياة حتى تتكسر مجاديفه بفعل قسوة الواقع وتلاطم الذكريات. فيبقى في مكانه ذو أحلام مستقبلية كثيرة و لكن ذو لذة ماضية و شوق قديم أكثر 
القلب البائس
انتحرت فيه الأماني و ضاعت منه كل الأحلام لأنه فقد الدرب الصحيح لشاطئ الأمان و ابتعد كثيراً بسبب طيشه عن ملامح العمران فخسر نفسه و أهله و جماعته و لم يبق هناك مجالا للتسامح معه أو حتى للغفران
القلب المحب
يملك في قاموسه أبجدية خاصة عجزت عن كتابتها كل الأقلام و حارت في معانيها كل الأنفس و الأذهان به من المشاعر ما يكفي لإحياء كل النفوس الجامدة و ما يغرق كل المدن الميتة و له من المعجبين ما لا يعد و لا يحصى لأنه يمدهم بكل إيثار بعضا مما عنده و يعطيهم جزأ مما احتواه
 القلب الأحمق
لا يعي ما يدور حوله و لا يعترف بأخطائه فكل همه الاستمتاع بما يدور في محيطه و أخذ كل ما يستطيعه حتى و لو كان ذلك بوسائل غبية تحطم أنقى الأنفس و تقتل أعظم الأشخاص 
القلب المسافر
لا يقبع في مكان واحد و ليس له انتماء لأي شيء فكل ما يراه يكون تحصيل حاصل و متعة للعين فقط و لا تربطه بالواقع أية صلات أو روابط لذلك يشعر بالغربة كلما حاول الارتماء في حضن الطبيعة أو كلما حاول ذرف الدموع على بعض ما يصيبه لأنه ببساطة لا يملك من يقف إلى جانبه و يواسيه على ما هو فيه
القلب الجارح
يلقي من الكلمات ما يخدش كل ما هو جميل و له من التصرفات ما يؤلم كل من به محيط و لا يشعر باللذة إلا بعد أن يمارس سلطته العليا دون الانتباه إلى أن ما يفعله يجعل أحبابه حطاما لا يقدرون على التفاعل أو حتى الابتسام
القلب المظلوم 
عانى من تقاليد المجتمع و نظراته المجحفة ما جعله فأرا يخاف من مواجهة الخيول لديه طاقة كبيرة و أحلام كثيرة كانت من الممكن أن تحدث تغييرا في معالم طريقة و لكنها و للأسف ظلت محبوسة بين مطرقة الخجل و سندان  الأهل
القلب الميت 
لا يشعر بأي شيء و لا يكترث لأي أمر فكل ما يراه سواد في سواد و كل ما يحلم به أن يأكل و ينام دون الولوج في بقية الأحداث اليومية الجميلة التي تشغل بال الناس و لكنى من هذا كله انه يحاول بسط نفوذه على كل الأنام و يمشي [ لتحقيق ذلك ] بأقدام حديدية على الورود الحمراء دون إبداء الندم أو حتى محاولة الالتفات لتقديم الاعتذار
محمد ألترابي
Partager cet article
Repost0
14 décembre 2014 7 14 /12 /décembre /2014 00:53

AAAAAAAAAENTERREE-VIVANTE.jpg

رجل يضع أبناء أخته في قبر أخته لمدة 15 يوم  لن تتخيل ماذا حدث لهم مفاجأة مذهلة

 

 

قصة حقيقية حدثت في مصر و تم عرضها على قناة مصرية في برنامج خلف الأسوار وسبحان الله قبل أن نسرد لكم القصة الأكثر من رائعة تدبرها بقلبك و اعلم أن الله سبحانه و تعالى على كل شيء قدير  واعلم أن هناك أناس يعيشون معنا في هذه الدنيا يملكون قلوب ليست بقلوب الإنس و لا قلوب الجن بل هي قلوب الشياطين و اعلم انه من لا يرحم لا يٌُرحم فأن الله سبحانه و تعالى يرحم من عباده الرحماء نسرد لكم ألان القصة التي أبكت الملايين من الناس في مصر و في الوطن العربي و التي هزت قلوب كل آم و كل أب في هذا البلد و ليعلم الجميع أن الله سبحانه و تعالى لا يعجزه شيء في الأرض و لا في السماء و هناك أمر في هذه القصة متعلق بالكرامات و لكرامات تحدث في كل وقت و هذا من معتقد آهل السنة و الجماعة و أكيد هذه السيدة التحى توفيت و هي تلد صغيرها نحسبها من الشهداء أن شاء الله    

 

سيدة توفى زوجها و هي في الشهور الأولى من الحمل و كانت لديها منه ابنة في الرابعة تقريبا من عمرها و عندما اقتربت الولادة شعرت السيدة بأنها قد يتوفاها ملك الموت أثناء هذه الولادة فطلبت من أخيها أن يراعى بنتها و المولود الجديد في حالة وفاتها و يبدو أنها كانت شفافة الروح وكانت تشعر بما ينتظرها من مجهول  .

 

و عندما دخلت المستشفى لإجراء عملية الولادة توفاها ملك الموت في الوقت الذي رزقها الله فيه مولدا لها و بعد أن قام الأخ بدفنها عاد إلى بيته و معه بنت أخته الصغيرة والمولود الجديد

 

وإذا بزوجته تثور في وجهه وتخبره أنه إما هي أو أبناء أخته في البيت

 

 فقام هذا الخال للأبناء والعياذ بالله بالتوجه ليلا إلى المقابر وقام بفتح قبر أخته ووضع المولود في القبر

و عندما أراد أن يضع الطفلة الصغيرة فبكت فقام بإعطائها ( شخشخة ) و قال لها إذا بكى الطفل قومي بملاعبته بها و قال لها أنا سوف احضر لكي يوميا الطعام ثم أغلق القبر و انصرف

 

و في صباح اليوم التالي و أثناء مرور التربي بجوار القبر فسمع صوت شخشخة داخل القبر فخاف رعبا و انصرف على الفور ثم عاد مرة أخرى في اليوم التالي فسمع نفس الأصوات للشخشخة فانصرف على الفور من الخوف و ظل يفكر ماذا الذي يحدث داخل هذا القبر و لكنه لم يذهب إليه فترة طويلة قاربت الخمسة عشر يوما

 

 ثم عاد و مر من جديد ليسمع نفس الصوت فذهب و أحضر مجموعة من الأشخاص و عرض عليهم الأمر فتوجهوا معه إلى القبر و هناك سمعوا بالفعل أصوات الشخشخة

 

فقاموا بفتح القبر و هنا كانت المفاجأة التي تتزلزل لها الأبدان الطفلة و المولود أحياء بجوار جثة الأم فقاموا بإبلاغ الشرطة و النيابة العامة و الطب الشرعي وبسؤال الطفلة عما حدث فروت لهم ما حدث من خالها فسألوها و كيف قضيتي تلك الفترة و أنتِ مازلتِ

على قيد الحياة و بدون طعام و لا شراب أنتي و المولود الصغير

 

فأجابت: { كنت عندما يبكى أخي أقوم بالشخشخة له فتقوم أمي من النوم و ترضعه ثم تنام مرة أخرى و عندما أشعر أنا بالجوع كان يحضر لي [ عمو لا أعرفه ] يلبس ملابس بيضاء و يعطيني الطعام و ينصرف } و بسؤل طبيب الطب الشرعي عن حالة الجثة عندما أخرجوا الطفل و الطفلة فأجاب أن جثتها دافئة كما لو كانت على قيد الحياة و ليس بعد مرور عشرين يوما على دفنها فسبحان الله تعالى

 

و على الفور قامت الشرطة بالقبض على هذا الخال الآثم قلبه و وجهت له النيابة تهمة دفن طفل و طفلة أحياء  

 

 الشخشخة => لعبة لصبيان => لأطفال في الرضاعة

  

نقل موثوق

 

 

 

 

السيد محمد ألترابي

Partager cet article
Repost0
11 décembre 2014 4 11 /12 /décembre /2014 18:47

 

AAAAAAAAAAADEUX-ARBRES.jpg 

 

 

{ الحب السائب و الحب الصائب و الفضل بينهما }

 

لكل منا طريقته و رؤيته للحب هناك صنف من البشر إذا أحب فإنه يعبر عن حبه للطرف الآخر بالعطاء و العمق و الوفاء بلا حدود و التضحية إلى أبعد مدى و دائما هذا الصنف المعطاء من البشر يقابله طرف آخر لا يرى في الحب إلا تضحية المحبوب أما هو فإن عليه تقع مهمة الأخذ بلا حدود و إذا لم يأخذ فإن ذلك لا يطربه و لا يشعر وقتها بحب الطرف الآخر له و يبقى بينهما نوع من البشر إذا أحب فإنه يتبادل في الأخذ و العطاء يمنح و يأخذ و هذا الصنف يقابل العطاء بالعطاء الحب بالحب

 

و هنا يمكن أن نقول

 

{ و هل جزاء الإحسان إلا الإحسان ؟ }

 

بالنسبة للصنفين الأولين إذا تأملنا حالهما جيدا نجد فيهما طرف مطحون و الآخر متبجح لا يرى سعادته إلا في تسخير الطرف الآخر له و هذا نجده كثيرا في العلاقات العاطفية التي يقع فيها أحد الطرفين ضحية للآخر طرف يخطط لمصالحه و الطرف الآخر الواقع تحت تأثير الحب عليه أن يلبي فقط و لا يتبادر إلى ذهنه لحظة واحدة أن عليه أن يأخذ هو الآخر و هذه العلاقات قد نسمع عنها أو نراها عند أصحاب المصالح مثل بعض النساء لرجال أصحاب لأموال و المناصب لكسب ما هو منافع لهن ! عندما ينصبن

 

أحدهن الشباك لإيقاع الطرف الآخر في هواهن و ما إن حدث ذلك يبدين في الحصول على كل ما خططت  له من قبل و هو في هذه الحالة قد يكون الاستيلاء على الماديات أو تحقيق مآرب منحطة و أطماع لديهن بجميع الأساليب و الطرق

 

و نجيد كذلك الحب للأبناء من طرف الوالدين و نلاحظ أن العطاء الزائد في الحب والإفراط في إظهار ذلك يولد بداخلهم الأنانية و يتعودون على الأخذ فقط و عندما يأتي عليه الدور أن يعطي والديه يتنكر لهما و نجده على سبيل المثال يمكن أن يتخلص من أمه في دار المسنين للأسف

 

 حتى الأزواج و الخطاب يمكن أن نلاحظ أن الحب الزائد و الإفراط في إظهار ذلك قد يعودهم على الأخذ فقط و تصبح المرأة مسخرة لهم لتلبية الأوامر و الرغبات و إذا ما حاولت الأخذ نجد الوجوه تتبدل وقد يحدث إنهاء العلاقة و يمكن أن نقيس على ذلك الكثير من العلاقات بين البشر بعامة التي نجد فيها أن الإفراط في العواطف يعمل على إفسادها و القضاء عليها و مثل هذه العلاقات أعتقد أنها لابد وأن تنتهي بإفاقة الطرف المطحون المضحي و ذلك لأن لكل إنسان طاقة يستطيع أن يتحمل عندها و بعدها تنهار طاقته و قواه

 

و أقول هنا و بصدق أن الإنسان المعطاء في الحب أي أنواع الحب الأخوي  و للأصدقاء و للزوج و للأبناء لا ينتظر أبدا الرد أو مقابل لكنه وبلا شك يطمع في حب الطرف الآخر و مودته و احتوائه له و نرى في بعض الأحيان الزوج يتخلى على ما تبذلِ به زوجته له من الحب و المودة و هو يتجاهلها في بعض الأوقات و هذه الكارثة في الحياة الزوجية

 

بلا شك أن أصعب إحساس يمكن أن يشعر به المرء أن يعطي بلا حدود و يجد أن عطاءه هذا يقابل بالجحود و النسيان و الإنكار والكفر بكل ما قدمه و هنا لا يمكن أن نقول { جزاء الإحسان هو الإحسان} لا

 

{! جزاء الإحسان الكفر و النكران }

 

 و هنا هل يمكن لنا أن نقول أن هذا الوضع يحاكي المثل الشعبي القائل

 

{ المال السائب يعلم السرقة }

 

أو نقول

 

{ الحب السائب يعلم السرقة }

 

للخلاصة أنا أقول بدلا من الحب [ السائب ] فعلينا جميعا بالحب [ الصائب ] و المتبادل حتى نكون وافين لبادينا الأخلاقية و الإنسانية و لا ننساق وراء تفاهة لا تجدي في النهاية بمنفعة و نعطي الحب إلا لمن نحب حتى و إن كان يجحد بحبه لنا

 

بكل أمانة هل نستطيع هنا في هذا المكان أن يبدي كل واحد فينا برأيه في القضية المطروحة هنا و هي تأثير العطاء الزائد في الحب بعامة الحب بأنواعه للأصدقاء للأبناء للأخوة للأزواج و خاصة لحبيب ؟ و أي نوع من أنواع الحب يفضل و يراه من وجهة نظره أنه لون الحب المحقق للسعادة ؟ أم هذا راجع للفراغ ؟ أم لتضيع أوقاته المملة ؟ و هل طريقة إعداد مصادر الحب بكثرة المحبوبين في نظره هو حب ؟ و هل للإنسان مفرد قلبه يحب بإخلاص و صدق عدة قلوب ؟  و كيف نسمي من يزرع هناو هناك بذرة النفاق في الحب أصليا نظيف ؟

 

و هل من الطبيعي و من حق الزوجة المهملة و المتهاون عليها من طرف الزوج المنغمس في أشياء أخرى أن تطالب بحقيها الشرعي ؟ و ربما تبحث في حب أخر و مصيره الافتراض فقط ؟ و هل في هذه الحالة يصبح الزوج مسئولا شرعا ؟

 

 حتى و إن أحببنا للمرة الثانية فعلينا أن نحب بصدق و إخلاص و لا ننسى من أحببنا فنسيان الآثار يؤدي بصاحبه إلى فقدان المبادئ التي نحب بها من جديد و على المحبوب الحديث أن يتذكر المقولة المشهورة { إن َصحِبُكَ غدرَ من اجتازا بهي البَحرُ فانتظر نهاياتكَ } و السلام

 

أرجو التفاعل و المشاركة و أنا ما أعطيت إلا مجرد رأي و ربما أنا مخطئ في رؤيتي و شكرا

 

 

 

 

السيد محمد ألترابي

 

 

Partager cet article
Repost0
28 novembre 2014 5 28 /11 /novembre /2014 22:13
 

 

 

DAUPHIONNNNNNNNNN.gif 

 

 

 

 

 

 

  الابتسامة    

أقدم و أسرع طريقة للمواصلات عرفها الإنسان و اللغة الوحيدة

التي تفهمها جميع الشعوب دون ترجمان


    ا لشوق   

معدن نادر يتمدد بالحرارة و ينكمش بالبرودة


 
   الأمثال 

خلاصة تجربة قيدت ضد مجهول

 
 
   الطلاق 
شركة أفلست بعد أن نفذ رصيدها من العواطف

 
 
   الخجل 
فرصة نادرة تتيح للفتاة أن تبدو متوردة الوجه بدون استخدام المساحيق

 
 
   الصدق 
قارة لم تكتشف بعد

 
 
   الشائعة 
طائرة أسرع من الصوت

 
 
   الأسرار  

معلومات تبوح بها للآخرين ليقوموا باستغلالها ضدك عند اللزوم

 
 
   الصمت 
أروع حديث بين ألأصدقاء

 
 
   المنافق 
كائن يمدحك في ضجة ويخونك في صمت

AAAFLORAIL-copie-1.jpg

   الحرب الباردة  
 
ابتسامة امرأة لامرأة أخرى


   الإنسان 
كائن من التراب خرج و على التراب عاش و مع التراب تعامل و إلى التراب سيعود


 
  الشرير 
شخص يدرس طبائع معظم الناس


 
  القلم 
القوي الذي يتكلم وينطق نيابة عن لساننا الضعيف


 
  الكلمة الطيبة 

الجسر الرقيق الذي يصل بين قلوب الناس فوق بحر الأنانية


 
  الحياة 
عبارة عن سفينة شراعها الأمل ووقودها العمل


 
  الغضب 

الريح التي تهب فجأة فتطفئ سراج العقل


 
  الصداقة 
عبارة عن صفقة تجارية رابحة بين قلبين وروحين


 
  الكتاب 
المعلم الذي لا يعلم حتى يحركه التلميذ


 
  الكرم 
أحيانا يكون ضرورة دبلوماسية للتعامل بين الناس

AAAFLORAIL.1.jpg
 
  الأمل 
الشمعة التي تضيء لك دروب مليئة بالهم والحزن والرجاء والخوف


 
  المتفائل 
هي حديقة ورود بين أشجار الأشواك


   المتشائم 

الشخص الذي مهما أقنعته بجمال الوردة لا يرى إلا الشوك


 
  الشرف 

الشيء الوحيد الذي لا يجوز أن يفقده المرء أبدا ولو مرة واحدة


 
  البلاغة 

تعني أن تجيب فلا تبطئ وتصيب فلا تخطئ


 
  الحقد 

يعني شعور بالنقص تجاه الآخرين فيتحول إلى كراهية في القلب


 
  العمر 

ذلك الشيء الذي كلما طال كلما قصر


 
  الحب 

السحر الخفي لا يعرفه إلا المجربون وهو أجمل ما في الحياة

AAAFLORAIL.2.jpg
 
  الحظ 

عكاز الفاشل وسلاح المنتصر


 
  الصبر 

أسلوب مهذب من التحمل يمنع المظلوم أو المتضرر من الشكوى

الصبر قطرة من المياه التي تحفر في الصخور


 
   القراءة 

مفتاح سحري يفتح لك خزائن الكنوز في كل مكان


 
  الزمن 

قطار سريع من المستحيل توقفه


 
  الاستسلام 

ضعف يؤدي إلى المذلة


 
  الضمير 

إشارة حمراء توقف الإنسان أمام نفسه ليصدق معها ولو لحظات


   الأم 

هي المخلوق الوحيد الذي نجده أمامنا في الحياة صادقة الابتسامة رقيقة الغضب


 
  الساعة 

حكيم يصرخ بنا ويقفز أمامنا كل ثانية ونحن ننظر إليه بنفوس محملة بالنعاس


 
  الوداع 

كلمة لا بد منها ولكن ما أسهل قولها وما أصعب سماعها

 

 

محمد ألترابي

Partager cet article
Repost0

** Presentation.

  • : « Les Torabi »« E'Traïbia »« Djendel »
  • : « DRAPEAU »« Fierté de tout un Peuple qui a sacrifié les meilleurs de ses enfants en Martyrs à travers l'Histoire de son existence »…. « Un passé … un Apport de l’Histoire pour l’Avenir… le Savoir ». Un conseil aux Jeunes. Connectez-vous auprès de votre Source parentale avant qu’elle ne disparait, un riche Trésor inestimable d’enseignement d’histoire s’y cache. »
  • Contact

** Profil.

  • Erradjel
  • Dois-je me présenter ? On ne se connait pas encore, enfin pour certains et je ne parle pas de ceux de ma tribu donc, pour les autres, il va falloir que je commence à le faire ! N’es-ce-pas ? Rire, mais voila, tout es sur le Blog
Merci.
  • Dois-je me présenter ? On ne se connait pas encore, enfin pour certains et je ne parle pas de ceux de ma tribu donc, pour les autres, il va falloir que je commence à le faire ! N’es-ce-pas ? Rire, mais voila, tout es sur le Blog Merci.

** Recherches.

** Archives.